عن اليهودية

عن اليهودية عدوة الاشوريين والبشرية جمعاء

يمقت اليهود الشعب الاشوري وسلالته وهم مصرون على ابادة كل اشوري اينما كان، لكننا نستطيع أن ننتصر عليهم بوعينا وثقافتنا واتحادنا. فالوعي والثقافة يولدان الإتحاد. عدائهم قديم ومؤامراتهم مستمرة. فهم يغتالون أو يسمون الواعون بيننا، ويحاربونا بجيوشهم الاسلامية لابادتنا ولتدمير اثارنا التي تحكي الحقيقة الاشورية. وهم مثلا، يعرفون كون 70% من اهل اليمن اشوريين وحمضهم النووي اثبت ذلك، لذلك حركوا السعودية اليهودية بجيشها الاسلامي لإبادة اهل اليمن. 

قالت كولدا مائير رئيسة وزراء العدو السابقة: كل طفل يخلق في العراق يذهب من عمري سنة!

قال شارون في صحيفة يدعوت اعرونوت: كان يجب على هؤﻻء اﻷطفال أن ﻻ يخلقوا، أما وقد خلقوا خطأ فأنه علينا تصحيح الخطأ. ثم يمضي شارون ويحز رقبة الطفل بين يديه باستمتاع سادي منقطع النظير.

توراتهم الارهابي مليء بالسادية اليهودية في التمتع بقتل اﻷطفال. وتوراتهم القذر يعج بمثل هذه اﻷخبار من القتل والسلب والنهب والزنى واﻹغتصاب والحرق والتدمير ووو ولعن الشيطان ربكم وانبياؤكم ونسلكم يا يهود.


لا وجود لقومية يهودية في التاريخ

يخط يهود التوراة الارهابي لآلاف السنين ويسلكون طرقا ملتويتا لكي يسيطرون ثم يكتبون التاريخ كما يشاءون. اليكم فديو لعالم امركي يمتحن الحمض النووي لليهود ويكتشف بأنه لا توجد قومية أو جنسية يهودية. وهم مثل الكرد قومية مُستحدثة:


موقف نيتشه من اليهود

لقد كان تنبأ نيتشه عن اليهود هو التنبأ الثاني، بعد تنبأهه بحتمية قيام الحرب العالمية الثانية. ففي القرن التاسع عشر كانت أوربا في أوج مدنيتها. نستطيع أن نسمي هذا العصر بالإنسلاخ من الحضارة الى المدنية المزدهرة، حيث لازلت الروح والمادة يشكلان تمازجاً ممتاز في البيئة الصناعية والمناخ الأوربي المكتظ بالسلام. وهنا تبرز مشكله أو مسألة تم إصطلاحها بالمسألة اليهودية، حيث أنتشر اليهود بشكل فظيع في أوربا وخصوصاً في ألمانيا. وبدأ التذمر في الأوساط الثقافية من إختلاط الروح اليهودية بالروح الأوربية المنفتحة. ولكي نوصل فكرة ممتازة الى الأذهان، فكان اليهود في أوربا كالبدو بالنسبة للعرب. فما هو موقفك وأنت ترى البدو يأتون فينتشرون في مدينتك؟ بالتأكيد ستبدأ بالتذمر لكن مصطلح البدو هنا لا أقصد به المصطلح المحض للبداوة، وإنما بدو بمعنى أن اليهود ليس لهم وطن فيتنقلون ویترحلون في أوربا حاملين عاداتهم وتقاليدهم بين الأوربيين فيلوثون الأخلاق الأوربية. ولمشكلة هي ماضيهم وعاداتهم التي لا تتلائم مع واقع القرن التاسع عشر الذي كان حصيلة جهود كبيرة ليصل الى مرحلة التقدم والإزدهار المدني. 

فما هو موقف نيتشه من ذلك المأزق؟ له موقفان. الأول هو موقف الباحث والمقيم السايكلوجي للروح الإنساني، وذلك بحكم كونه فيليلوجي يعرف ما هو خطر الطفيليات على الحضارة الأوربية. لقد رآى نيتشه أن اليهود هم سبب تغير طبيعة الدين وطبيعة الأخلاق في العالم ككل. وأن اليهود بحكم كونهم قضوا على الحضارة اليونانية من خلال نشر المسيحية وسيطرتها على اوربا لقرون عديدة، قد خربوا وشوهوا أخلاق الإنسان ونشروا الضعف في روح أوربا، فأسسوا لأخلاق العبيد التي كانت تحكم المجتمع الأوربي أنذاك وتعيق تقدمه. وهذا هو الموقف الخطیر الذي إستغلته النازية. الموقف الثاني هو الموقف الإنساني. فقد شدد نيتشه على اليهود بأن ينسوا الماضي وينخرطوا في المجتمع الأوربي وينفتحوا على الروح المدنية ولايسببوا بنشر المزيد من ألأخلاق المنحطة، بداعي الشفقه والدين وما الى ذلك من صفات تثير الإضمحلال لدى الأوربيين. وقد أثنى على اليهود في قدرتهم على التأقلم وتزاوجهم من النبلاء الأوربيين وتشبههم بالأوربيين من ناحية اللبس والمأكل وأوضح أن هذه نقطة لصالحهم وهو مقدرتهم على التأقلم.

وبكون نيتشه لا يجامل في تقييمه للواقع فقد رأى نيتشه أن اليهود سيسيطرون على أوربا في القرن العشريين وربما سيسودون. لكنه أكد أنه سيكون لليهود قوة كبيرة تؤثر في سياسة العالم وذلك بحكم كونهم يستطيعون التأقلم في البيئات والظروف، ولكنه شدد أيضا على التعامل معهم بحذر. وأنه ليس من الصحيح إبادة اليهود في ألمانيا أو أوربا والذين كان يبلغ عددهم حوالي 14 مليون، وهذا الموقف إستغله اليهود. ووضعت دراسة نيتشه عن اليهود التأريخية والإنسانية الأسس الحالية التي تتبعها أوربا وأمريكا في شأن اليهود. فكان من الأفضل للأوربيين أن يقترحوا إقامة وطن لليهود ويبعدونهم عن أوربا حتى لايثيروا المشاكل وحتى لا تتأثر أوربا بهم. كذلك هناك تخوف من قدرتهم على التأقلم التي وصفها نيتشه والتي تمكنهم من السيادة، ولذلك يجب جعلهم مستقلين حتى لا تحصل زعزعات سياسية أو أخلاقية في العالم الغربي بين اليهود أنفسهم وصناع القرار في أوربا. هذا هو تنبأ نيتشه عن اليهود بصورة مختصرة وقد حصل.


  1. هل حقا حرق هتلر 6000 يهودي؟← كذبة حرق هتلر لليهود
  2. تخلق اليهودية أسماء وهمية بعد تحوير إسم من تاريخنا← خلق أسماء وهمية للتمويه
  3. تدس اليهودية بناتها الصغيرات الجميلات لإيقاع الملوك بشركهم← دس اليهوديات بالسياسة
  4. نسيم سوسة يهودي أسلم وأصبح أحمد سوسة ليزور تاريخ الآشوريين في العراق← احمد سوسة

سيأتيكم المزيد لاحقا


مصادرنا: معظم مصادر موقع تاريخ الاشوريين هي من آشوريين حفظوا التاريخ أبا عن جد. ونحن مجموعة آشورية متبرعين نكتب وننشر، لكننا لا نذكر أسماءنا لأن الآشوريون مستهدفيين. وموقع تاريخ الاشوريين جديد وسوف نضيف المزيد لاحقا. لا توجد حقوق طبع، ويحق لكم المشاركة أو الاستنساخ والنشر.

نرجوا الإعجاب أو مشاركة هذا الموقع مع اصدقائكم بالنقر على الروابط أدناه ↓

أضف تعليق